JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->
أحدث المواضيع
الصفحة الرئيسية

عصام حسين يكتب : الـمعـرگـة حبـلى بالمسـتـجـدات؟! أنــا، ومـصـــر.. والـشــرفـاء نـحــارب الفــسـاد


تكرار من أصدقاء، ترقبهم "الكتاب الذي وعدت به"؛ عما نشرت من وقائع فساد (بالوثائق والمستندات التي لا يمكن إنكارها)، عن إهدار مال عام، وتربح، وبيع أصول القطاع العام بتقييم قديم، والتنازل عن حقوق في التعاقدات، وسداد ديون بقيمة التعاقد على المتعاقد عليه..
 ( ليلة كبيرة سعادتك من فساد) عدم تكافؤ الفرص في التعيينات، والتمييز بين المصريين، وعدم وجود قواعد للمرتبات الشهرية والحوافز والمكافأت بكل حدودها القصوى، وبمؤهلات متوسطة، أو غير معادلة للمؤهل العالي، وغير معترف بها.. وقائع  أشبه بحدوتة لصوص، وكنز الأربعين حرامي.

ينتظرون الكتاب، (الرقص مع ذئاب الفساد) البنك العقاري المصري العربي.. عزبة طارق عامر الخاصة!؟ كيف يكون كتابًا جديدًا بلا فصول منوعة، أو دون حكايات لم تنشر من قبل في حلقات التقرير الإستقصائي، أو التحقيق الصحفي لمحاربة الفساد.. وبيع أصول الوطن في الغرف المغلقة دون رقيب أو حسيب، وتوزيع أخر لأصول البنك على المحاسيب بفرق أسعار حوالي 4 مليون في شقتين فقط من خلال حتة ورقة، وبصمة (موافق)؛ والتنازل عن حوالي 680 مليون جنيه ودولار مال عام.. في قضية واحدة لعدم تقديم الشئون القانونية للبنك المستندات الدالة على سبق سداد نفس المبلغ لجهات مصرية، وأجنبية لصالح نفس العميل؟!

(أمــريكــا.. واحــد؛ رايــح جـاي فــي محـاربة الـفــساد)

كيف يكون كتاب، وفصوله ما زالت حية على مسرح الأحداث، ويُعد لجديده، باعتباره أثر باقي لمعركة بمعني الكلمة، أو لوصف أدق؛ "الرقص مع ذئاب فساد"، ولابد أن تبدأ بالإستعداد الجيد، وتطوير الممكن، والمحال.. وتحديد معالم الطريق، وأدواته، وخططه الخفية، والعلنية.

دومًا يؤخذ على الصحفي كلمته؛ لدرجة أن المحقق كان يسأل عن الكلمة؛ فيجد مجموعات مستندات في مواجهته، لا تدافع بل تهدم في النحور، وتتهم الرقاب.. لهذا كتبت لكم منشور سابق عن الكلمة وخروجها من فم بن أدم  باستهتار، وأثرها، ونتائجها.

أيضًا يؤخذ على القاسم بالذات الإلهية؛ قسمه العلني.. وبإذن الله سأوفي بوعدي ضدهم، وسأحقق قسمي إن شاء الله (بتوفيق، ومدد، ونصر الله)

اليــوم -أعلنت- إحدى المؤسسات الصحفية الأمريكية الكبرى؛ عن مسابقة للصحفيين حول العالم؛ لاختيار 2 فقط منهم؛ للفوز بجائزة عام 2022، والإحتفالات إجباري في حفل، وسفر على نفقتهم.. بجانب الجائرة المالية.


(سبحان الله وبنعمه التي لا تتوقف من دعم، أو يسر).. وكأن المؤسسة صوبت بسهام إلهية في طلباتها، وشروطها على حلقات:

 (البنك العقاري المصري العربي): بالوثائق: عــزبــــة طــارق عــامـــر الـخـاصــــة!

أليس هذا فصل أخر يجب ضمه في الكتاب مع التفاؤل، بجديد مستمر؛ إيذانًا وتأكيدًا لنصر الله، ومن خلال الفوز بجائزة إذا حسُنت الترجمة.. ومعروف أن الصحفي موهبته، وميزته في الصياغة كصاغة وتشكيل الذهب والمعادن، أو خلطها وصهرها في بوتقة واحدة؛ تنتج معدن مختلف.

هذا الترجمة يجب أن تكون مميزة في الصياغة؛ التي تفتقدها كثيرًا لغات أخرى بخلاف العربية.. لهذا لم أتقن أي لغة أجنبية بطلاقة.. وسأحاول تطويرها، وإن كنت متأكد إني لو فزت بجائزة لن أتحدث بغير العربية فخرًا .. وليتعلموا لغتنا؛ ما دمنا نفوز بجوائزهم بتوفيق الله.. وإن خسرت؛ فهل حقًا لم أفوز؟ أم كسبت معرفة إضافية، وسلاح جديد في معركة لم يتحسبوا مسبقًا لنتائجها، وتوابعها كما أقسمت.

وسبق إعلان المسابقة، التحقيقات معي للإستدلال؛ دون توجيه إتهامات من النيابة العامة المصرية، رغم تصويب إتهامات ضدي في 8 بلاغات بـهدم الكرة الأرضية من (قيادات البنك العقاري المصري العربي)، وأيضًا باسم وصفة د.طارق عامر، و(قيادات البنك المركزي المصري) إللي هما مين معرفش، كان نفسي أعرف اسماءهم علشان طلب التعويضات منهم عن بلاغتهم.

مقــومـات شــاذة فــي اختــيار قيــادات مـصــر؟!

وكيل النائب العام المحقق قال: "الوحيد اللي مقدمش بلاغ ضدك هو عمرو كمال الرئيس السابق للبنك"؟ 

المُقال بزعم ظروفه الصحيه، وصحته بمب بفلوس المال العام، ومنشوراته المغلقة على أصدقاءه لها دلالات عديدة على ما حدث في البنك لدرجة سب النساء على صفحته الشخصية بأمثال القحبة الشعبية  -حسب ما كتب، طالع صور منشوراته المخصصة بالغلق لأصدقائه فقط مرفق- ويصف نفسه بالأسد؛ وهو مدان بسرقة كهرباء، وهذا أحد عينات إختيارات "طارق عامر محافظ البنك المركزي" لرؤوساء البنوك المصرية، وهذا ليس بموضوعنا الآن؛ وكان لابد من تنشيط الذاكرة فقط.

على الفور قمت بالرد على المحقق: "لا يستطيع تقديم بلاغ ضدي، لأنه المتهم الأول في المستندات والمسؤولية لكن.. أنا هقدم ضده بلاغ مع المدفوعين الآخرين".



أمريكا، والمؤسسات الصحفية المحترفة تطرح منافسات؛ ومسابقات وسفريات،ووجوائز مالية لتبادل المعرفة في كشف الفساد ومكافحته من خلال الإستعانة بصحفيين العالم.

نحن لدينا عدة مؤسسات إعلامية، وصحفية كبرى، ورقابية، وأخرهم أكاديمية مكافحة الفساد الجديدة لتدريب الكوادر، هل تم الإستعانة بالصحفيين؟!

ولماذا لا نعلن عن مثل هذه المسابقات لمساعدتها هذه الجهات في كشف الفساد، ومكافحته؟!ل

(صـبــاحـگـ، ومـســاءگـ، مـنـصور يــا مـحــروســة، باولادگـ الشــرفـاء، الصادقـين المخلـصين؛ لتـخليصگـ من البـقع الســوداء مـن مـزدوجـي الولاء؛ استشـرافـًا بــتفعيل الجمهوريــة الجديدة للحـرب علـى الـفـــسـاد؛ لا بطنطنة الأقــوال)

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

وَالضُّحَى ۝ وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى ۝ مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى ۝ وَلَلآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الأُولَى ۝ وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى ۝ أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى ۝ وَوَجَدَكَ ضَالا فَهَدَى ۝ وَوَجَدَكَ عَائِلا فَأَغْنَى ۝ فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ ۝ وَأَمَّا السَّائِلَ فَلا تَنْهَرْ ۝ وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحدِّثْ [سورة الضحى:1-11] صدق الله العظيم.

author-img

أخبار التاسعه

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق
    الاسمبريد إلكترونيرسالة